Printfriendly

الصفحة غير موجودة ، 404

الصفحة أو الكلمة التى تبحث عنها غير موجوده على المدونة أو تم حذفها

يمكنك التبليغ عن رابط لا يعمل من هذا الصفحة التبليغ عن رابط لا يعمل

ويمكنك طلب ما تريده من هذه الصفحة الدعم الفنى

أو يمكنك العودة للصفحة الرئيسية أو البحث عن الصفحةو من جديد

العودة للرئيسية

الخميس، 24 أغسطس 2017

أبرز خمس مشكلات يواجهها الطلاب في حياتهم الجامعية



أبرز مشاكل الطلاب الجامعيين 

إن خوض التجربة الجامعية يعني بلا شك مواجهة مشاكل عديدة يتعرض لها مختلف الطلاب من مختلف التخصصات، وحسب عدة مقابلات تم اجرائها مع شريحة من الطلاب، 

كانت هذه أبرز المشاكل:

“أبو هيك مادة”

من منّا لم يتساءل يوماً عن سبب وجود مادة معينة في تخصصه؟ فكل تخصص يحوي مادة أو أكثر، يُجمع طلاب التخصص على أنها غير ذات فائدة، فترى ذلك ظاهراً على ملامحهم وتعليقاتهم التي من أبرزها: طيب وبعدين؟ مطول الاستاذ؟ أبو هيك مادة، لو إنا مو مضطر كنت ما نزلتها.
مثلا، كان أحد المدرسين لمادة أخذتها سابقا، يكرر نفس الواجب في كل محاضرة، وحتى أنه كلما حاول استرجاع شيء من مكانته عند الطلاب، كان يزيد الطين بلة؛ بمحاولة تغيير شيء من أسلوب شرحه أملا في كسر الروتين ، لكن عبث!
ولا تستغرب إذا وجدت أن المتطلبات الجامعية أكثر من مواد التخصص نفسه، ومواد التخصص ليست إلا مقدمات للتخصص، فهذا الوضع الطبيعي والسليم في جامعتنا.
أما مواد سنة أولى فهي حكاية أخرى، وخصوصا في كليات مثل الآداب؛  بكل مواده بدءا من اللغة العربية إلى اللغة الإنجليزية، وأضف إليها الجغرافيا والفلسفة، ولا أحد يدرك الهدف وراء ذلك.

“التدريب ومصايبه”

أما عن التدريب، فحدث ولا حرج، فهنا تكمن معاناة الطالب الحقيقية، خاصة إذا تحتم عليه اختيار مكان تدريبه بنفسه، وطالب الإعلام هو أكثر من يلمس هذه التجربة، فتبدأ حكاية التدريب معه من مرحلة اختيار المكتب إلى مرحلة الجلوس العديم الفائدة فيه، وقد يتطور إلى الرد على مكالمات المكتب الهاتفية، أو الاكتفاء بمشاهدة عملية التحرير ليقلدها هو فيما بعد.
ولا تقتصر معاناة التدريب على طلاب الإعلام فحسب، بل يعاني منها طلبة من تخصصات أخرى كالصيدلة أو التغذية مثلا، حيث تنحصر إمكانية تدريبهم في مشفى واحد يقع في مكان اقامتهم، أو مشاف عديدة لكن ذلك يعتمد على واسطتهم.

“أزمة المعدات”

إن عدد المعدات والمختبرات في جامعتنا عادة ما يتناسب عكسياً مع عدد الطلاب، فلا تستغرب إذا وجدت شخصين أو ثلاثة يعملون على جهاز واحد في أحد محاضرات “الكمبيوتر”، ولا تحزن إذا حصل خلل ل”فلاشتك الجديدة” بعد وصلها بأحد حواسيبب الجامعة، لكن دائما ما يظهر الإبداع من رحم المعاناة، فقد حدث أن أوجدت صديقة لي تسجل تقريرا إذاعيا أستوديو داخل خزانتها؛ لأن استوديو الجامعة يعاني ضغطاً كبيرا في تسجيل التقارير.

 “أستاذ، آجي أشرح عنك”

 الأساتذة أشكال وأنواع وأحيانا نفسيات، لذلك لا تستغرب إذا وجدت أحد أساتذتك الكرام يستكشف معك المادة في نفس المحاضرة، وقد يكون تائهاً وحائراً أكثر منك، هنا كل ما تود قوله هو:”آجي أشرح عنك؟”.
ولكن الأكثر إزعاجا هو احتكار الأستاذ لمادة أو أكثر لأكثر من عام، خاصة إذا كان من النوع المحب لترسيب الطلاب، عندها قد ترى وجهه في بداية كل فصل جديد.
(هاد بالذات من الانواع الخطيرة جدا جدا جدا ........ )

“التجارة لعب في الحارة”

" هي النقطة تكون معاناة طلاب البكالوريا ايضا لا تستغرب عزيزي القارئ"
يكمن النكد الحقيقي عند إخبارك الناس عن دراستك تخصصاً معيناً; فناهيك عن عدم فهمهم لماهية التخصص واستهانتهم به، تراهم يتجرأون على إطلاق أحكام معينة تفرضها رؤية المجتمع على ذلك التخصص، فمثلاً إذا كنت طالب هندسة حاسوب أو طالب معلوماتية فستسمع هذه الجمل بكثرة  “بتفرمت أجهزة صح؟” أو “شريك بدنا نهكر حساب بنت خرج” أو “صلحلي هالجوال زكاتك”، وغيرها.. أما طلاب التجارة  فأكثر جملة تتكرر أمامهم “كل الناس الي فاتت تجارة صارت تفهم”، و”التجارة ما بدا شي”..  لكن الجملة الأكيدة التي سيوجهها لك المجتمع بغض النظر عن تخصصك هي ” بربك فايت تجارة مالها مستقبل وفاشلة ”.
بقلم : Abdo-betar
هذه أبرز المشاكل التي تستفز الطلاب حسب المقابلات و”الفضفضة” التي تم اجرائها معهم، ولكن من المؤكد أن هناك تفاصيل عديدة تستفزك أنت بالذات،
لماذا إذا لا تشاركها معنا؟

شارك الموضوع ليستفيد الجميع

0 تعليقات على موضوع : أبرز خمس مشكلات يواجهها الطلاب في حياتهم الجامعية


الأبتساماتأخفاء الأبتسامات

إتصل بنا

الإسم الكريم البريد الإلكتروني مهم الرسالة مهم
جميع الحقوق محفوظة لـ الجامعات السورية | تصميم :